How تأثير التغذية على المزاج can Save You Time, Stress, and Money.
How تأثير التغذية على المزاج can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
ومن خلال الالتزام بنظام غذائي متوازن وصحي، يمكن أن تكسبك فوائد مدهشة لصحة دماغك وحالتك العقلية.
يُساعد الشاي الأخضر على محاربة الشعور بالإرهاق والقلق النفسي، وذلك بفضل احتوائهِ على الكثير من المكونات والعناصر المُحسنة لصحة الدماغ، كالكافيين والثيوفيلين، بالإضافة للعناصر الطيارة، لهذا يجب على الإنسان أن يواظب على شرب كوب من الشاي الأخضر يوميًا في الصباح.
فاللوز والكاجو والفول السوداني والجوز واليقطين والسمسم وبذور عباد الشمس، مصادر غذائية ممتازة.
إن اتباع حميات غذائية مدروسة وموثوقة تُحسن جدًا من الحالة المزاجية، حيث أن أغلب الحميات الغذائية الصحية تعتمد على الخضروات والفواكه والمكسرات والأطعمة الغنية بالدهون الصحية، وهذا ما يجعلها مفيدة للحالة المزاجية.
الصحة النفسية أغذية لتحسين المزاج والسلامة النفسية وفق اختصاصية تغذية الصحة النفسية
فتنامي الوعي عالميا بالصحة النفسية جعل الكثير من الخبراء والأطباء يوجهون اهتمامهم نحو العلاقة بين الأغذية المختلفة وما تتسبب به من تغيرات في الحالة النفسية والعقلية.
من المعروف إن الطعام ليس مجرد وقود للجسم، بل له تأثير كبير على الصحة النفسية أيضاً. فعلى سبيل المثال، هناك أطعمة يمكن أن تحسن المزاج وتعزز السعادة العامة، في حين هناك أطعمة نون يجب تجنبها نظراً لتأثيرها السلبي على العواطف والمزاج.
صدى الامة - تفسير الاحلام لابن سيرين - من تأثير التغذية المتوازنة على الجسم
اقرأ أيضا: الأطعمة المفيدة لصحة القلب والأوعية الدموية
بين المذاق الشهي والطعام الصحي... حيرة ترفع وتيرتها أبحاث الصحة النفسية
أظهرت دراسات أجريت على جرذان أن نقص المغنيسيوم يؤدي إلى زيادة اضطرابات الخوف والقلق، لذلك تسهم الأغذية الغنية بالمغنيسيوم في إحساس الشخص بالهدوء والحفاظ على صحة الجهاز العصبي.
بالإضافة إلى ذلك، تساهم التغذية الصحية في تقوية الذاكرة وتحسين الانتباه والتركيز. فهناك بعض الأطعمة التي يمكن أن تعزز وظائف الدماغ مثل الأطعمة الغنية بالأنتيوكسيدانتات والفيتامينات الضرورية.
تسبب الأطعمة الغنية بكميات كبيرة من الكربوهيدرات ارتفاعًا مفاجئًا في مستوى السكر في الدم، والشعور بالرضى للحظات قصيرة؛ كالبسكويت والمعكرونة وغيرها، مما يؤدي إلى تقلبات شديدة في المزاج وزيادة مستويات العصبية.
ينتقل هذا الهرمون إلى الدماغ، فيحفز مراكز في الدماغ للتسبب في استجابة الجوع، وهنا تزداد الشهية ويفرز الجهاز الهضمي الأحماض.