The 5-Second Trick For حساسية الطعام
The 5-Second Trick For حساسية الطعام
Blog Article
أعد قائمة بالأسئلة من الأكثر إلى الأقل أهمية تحسبًا لنفاد الوقت. ومن الأسئلة الأساسية التي يمكنك طرحها:
وغالبية الأشخاص يصابون بالتحسس من البروتين الموجود في بياض البيض بصورة أكبر، وفي بعض الحالات يكون التحسس أيضًا من صفار البيض.
تجنَّب المحفزات المعروفة. عليك أن تتجنّب التعرض للمحفّزات، حتى وإن كنت تتلقى علاجًا لأعراض الحساسية. وإذا كانت لديك حساسية تجاه حبوب اللقاح على سبيل المثال، فالزم البيت مع إغلاق النوافذ والأبواب عندما تزداد حبوب اللقاح في الهواء.
كما يعاني بعض الأشخاص بما يعرف بمتلازمة الحساسية الفموية، ويؤثر هذا النوع من الحساسية على الفم واللسان بعد تناول نوع معين من الخضار أو الفواكه بشكله النيء، وتعتمد شدة رد الفعل على كمية الطعام المتناولة.
نظرًا لعدم نضوج آليات الحماية المخاطية المعوية في الأشهر الأولى بعد الولادة فإن الأمعاء تمتص كميات كبيرة من جزيئات الأطعمة المسببة للأرجية مما يحفز إنتاج أجسام مضادة للأرجية من نوع الغلوبولين المناعي هـ، أو إنها تحفز حدوث ردات فعل مناعية أخرى موضعية نتيجة لعمل الجهاز المناعي الموجود داخل الجهاز الهضمي.
إذا لم يكن تجنب المواد المسببة للحساسية البيئية ممكنًا أو لم يساعد في التحكم في الأعراض، فيمكن أن يصف الأطباء بعض أدوية الحساسية، بما في ذلك مضادات الهيستامين كما يمكن أن يصف قطرات العين وبخاخات الأنف المناسبة للأطفال، ويتوفر العديد من هذه الأدوية بدون وصفة طبية.
وينجم عن الإصابة بحساسيّة القمح أو الداء البطنيّ مهاجمة الجهاز المناعيّ للطبقة المُبطِنة للأمعاء الدقيقة عند تناول أحد الأطعمة المحتوية على الغلوتين، ويُسبب ظهور أعراض حساسية القمح، مثل:[٣]
وهذه الحالة ليست تفاعلًا تحسسيًا، بل تُعرف باسم التسمم بالهيستامين أو التسمم بالإسقمري.
تعتبر فحوصات الدم أقل دقة من فحص الجلد، بحيث تعمل على قياس كمية الأجسام المضادة المتواجدة في الدم للأغذية المحددة المراد اختبارها، وتظهر نتائج هذه الفحوصات بعد أسبوع تقريبًا من إجراء الفحص.
يمكن أن تسبب بعض الأدوية حساسية، مثل: بعض المضادات الحيوية، وبعض الأدوية التي لا تحتاج إلى وصفة طبية.
تُعرف الحساسية بأنها ردود فعل غير طبيعية من الجهاز المناعي تجاه أشياء تُعرف باسم المواد المسببة للحساسية والتي لا تسبب ضرر عادةً لمعظم الناس، وتسبب الحساسية أعراضًا يمكن أن تتراوح من مجرد إزعاج إلى حساسية الطعام تهديد محتمل للحياة.
التهاب الجيوب الأنفية وعدوى الأذن أو الرئة. ترتفع خطورة الإصابة بهذه الحالات إذا كان الشخص مصابًا بالحمى أو الربو.
يؤثر الداء البطني في استجابة الجهاز المناعي مثل حساسية الطعام، ولكنه تفاعل تحسسي فريد أكثر تعقيدًا من حساسية الطعام البسيطة.
حساسية الطعام: كيف تتعرف عليها؟ مشاركة المشاركة عبر وسائل التواصل الاجتماعي